رسالة باللغة العربية، فلك صديق عربي تريد أن تراسله أو والدك الذي طلب منك أن تراسله باللغة العربية.. أو احتجت فِي يوم من الأيام أن تقدم طلبًا لرئيس الشركة أو إلى السفارة .. فكيف تكتب هذه الرسالة؟
ما شكلها؟ ما أسلوبها؟ ما أهم العبارات التي تكتبها: وهل هناك فرق فِي الأسلوب عند الكتابة لصديق، وعند الكتاب لرئيس شركة أو مسؤول؟
كل هذه الأسئلة وغيرها سوف نجيب عليها من خلال الخطوات التالية:
[1] شكل الرسالة من الخارج:
اسم المرسل: ....... .. طابع البريد
العنوان:..............
المرسل إليه: .........
العنوان: ...........
******
[2] شكل الرسالة من الداخل:
لقب المرسل إليه:
التحية:
التمهيد:
الموضوع:
الخاتمة:
المكان والتاريخ توقيع المرسل
..... / ..... .......
[3] أنواع الرسائل:
الرسائل نوعان: (شخصية / رسمية)
الرسائل الشخصية:
هي التي ترسلها لشخص بينك وبينه علاقة شخصية مثل:
والدك والدتك ، أخوك ، زوجتك ، أقاربك ، أصدقاؤك..
ويشترط فِي هذا النوع من الرسائل:
1- أن تفتتح الرسالة بكلمات تدل على المودة والمحبة مثل: أخي العزيز – صديقي العزيز – الأخ المحترم والأستاذ - أبي العزيز – أمي العزيزة – زوجي الحبيب – زوجتي الحبيبة.
2- التحية مثل: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ / تحياتي وأشواقي إليك وبعد/ سلامي إليك وإلى الأسرة العزيزة وبعد...
3- التمهيـد:
مثل: أتمنى أن تكون وأسرتك فِي أتم صحة وعافية..
أرجو أن يصلك خطابي هذا وأنت فِي ضمير حال..
يا لها من سعادة كبيرة عندما رأيت خطابك..
4- الموضوع: وتكتب فيه سبب كتابة الرسالة، والأشياء التي تطلبها بأسلوب جميل.
5- الخاتمة: مثل: مع خالص المودة ... وختامًا أتمنى لك السلامة، وإلى اللقاء مع رسالة جديدة..
نكتب التاريخ جهة اليمين، والإمضاء جهة اليسار.
· اكتب رسالة إلى والدك تخبره فيها بنجاحك هذا العام وأنك قد التحقت بالدورة الصيفية لتعليم مهارات اللغة العربية.
· اكتب ردًّا على رسالة من صديقك الذي هنأك بالنجاح وادعه إلى سرعة الالتحاق بالدورة الصيفية فِي تعليم مهارات اللغة العربية.
الرسائل الرسميـة:
هي التي ترسلها إلى المصالح الرسمية مثل: الإدارات الحكومية – السفارة – الشركات – الجمعيات – الهيئات – المدارس – الجامعات ..
ولهذه الرسائل أسلوب خاص حيث تبدأ بطريقة خاصة وتنتهي كذلك بطريقة خاصة.. وتتميز بالإنجاز والاختصار وعدم التعرض للعبارات الشخصية أو العاطفية.
وإليك بعض الإرشادات:
1- ابدأ الرسالة بذكر لقب المرسل إليه الرسمي مسبوقة بجملة تدل على الاحترام مثل:
- صاحب الفضيلة شيخ الأزهر.
- صاحب المعالي وزير التعليم.
- فضيلة الأستاذ الدكتور عميد كلية الشريعة.
- سعادة السفير الماليزي..
- صاحب الجلالة ملك السعودية
- خادم الحرمين الشريفين.
- السيد الفاضل مدير مصلحة الجمارك.
2- اكتب هذه التحية:
تحية طيبة وبعد..
3- موضوع الرسالة باختصار ..
4- تنتهي الرسالة بـ
- وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
- ولسيادتكم جزيل الشكر....
5- كتابة التاريخ فِي الجهة اليمنى، والمرسل فِي الجهة اليسرى، واكتب البيانات كاملة.
· انتبه: الألقاب تختلف من دولة لأخرى/ مخاطبة المرسل إليه بأسلوب الجمع: سيادتكم – فضيلتكم – حضرتكم..
· اكتب خطابًا لعميد الكلية تطلب منه تأجيل دخول الامتحان فِي الدور الأول، مع الاحتفاظ بحقك فِي التقديرات فِي الدور الثاني.
نماذج تطبيقية
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ جَنَابِ الْفَاضِلِ وَالصَّدِيقِ الْمُخْلِصِ الْكَرِيمِ الأُسْتَاذِ/......
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ بَدَأْنَا نَتَعَلَّمُ الرَّسَائِلَ، وَأوَّلُ مَا تَعَلَّمْنَاهُ أَنَّ الرَّسَائِلَ أَنْوَاعٌ: مِنْهَا الرَّسَائِلُ الإِخْوَانِيَّةُ أَوْ الرَّسَائِلُ الشَّخْصِيَّةُ، وَهِيَ الَّتِي يَكْتُبُهُا الشَّخْصُ لأَخٍ لَهُ أَوْ قَرِيبٍ أَوْ زَمِيلٍ، يُعَبِّرُ فِيهَا عَنْ حُبِّهِ لَهُ وَشَوْقِهِ لِلُقْيَاهُ، وَسَأَكْتُبُ لَكَ وَاحِدَةً مِنْهَا، وَمِنْ الرَّسَائِلِ الرِّسَالَةُ التَّعْلِيمِيَّةُ كَهَذِهِ الرِّسَالَةِ الَّتِي يَتَعَلَّمُ مِنْهَا الإِنْسَانُ حَقِيقَةً عِلْمِيَّةً هِيَ أَنَّ الرَّسَائِلَ أَنْوَاعٌ، وَفِي الرِّسَالاَتِ الْقَادِمَةِ أَنْوَاعٌ أُخْرَى سَأُعَرِّفُكَ بِهَا لِيَدُومَ حَبْلُ الْوُدِّ بَيْنَنَا، وَتَبْقَى الْعَلاَقَةُ الأُخَوِيَّةُ قَوِيَّةً، تَحِيَّاتِي لِلإِخْوَةِ وَالأَهْلِ.
والسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ الأَكْبَرُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ جَنَابِ الأَخِ الأَكْبَرِ صَاحِبِ الْفَضْلِ الأَعْظَمِ وَالْخُلُقِ الأَكْرَمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ قُلْتَ فِي رِسَالَتِكَ التَّعْلِيمِيَّةِ لِي إِنَّ مِنْ الرَّسَائِلِ مَا يُعْرَفُ بِالرَّسَائِلِ الإِخْوَانِيَّةِ، وَوَعَدْتَّنِي أَنْ تَكْتُبَ لِي وَاحِدَةً مِنْهَا، وِإِنَّي شَاكِرٌ لَكَ هَذَا الْفَضْلَ؛ وَلَكِنَّي أُرِيدُ أَنْ أُخْبِرَكَ أَنِّي أَعْرِفُ هَذِهِ الرَّسَائِلَ، فَقَدْ كَتَبَ لِي أَبِي وَأَنَا مُسَافِرٌ رِسَالَةً عَبَّرَ فِيهَا عَنْ انْشِغَالِهِ عَلَيَّ لِطُولِ غِيَابِي وَعَنْ شَوْقِهِ لِلِقَائِي، وَبلَّغَنِي فِيهَا تَحِيَّاتِ الأَهْلِ وَالأَحْبَابِ، وَأَظُنُّ أَنَّ هَذِهِ هِيَ الرِّسَالَةَ الإِخْوَانِيَّةَ، فَأَرْجُو أَنْ تُخْبِرَنِي بِالأَنْوَاعِ الأُخْرَى، جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا، وَبَلِّغْ تَحِيَّاتِي الأَهْلَ وَالأَحْبَابَ، وَطَمْئِنْهُمْ عَلَيْنَا.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ،،
أَخُوكَ الأَصْغَرُ
دُبَيّ فِي / / 14 هـ
/ / 200م
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ جَنَابِ الأَخِ الْفَاضِلِ كَرِيمِ السَّجَايَا وَالشِّيَمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَتَلْبِيَةً لِطَلَبِكَ أَقُولُ: مِنْ الرَّسَائِلِ مَا يُعْرَفُ بِالرَّسَائِلِ الدِّيوَانِيَّةِ أَوْ رَسَائِلِ الْمَصَالِحِ وَالأَعْمَالِ، مِثْلُ الرَّسَائِلِ الَّتِي يُوَجِّهُهَا مُدِيرُ الْعَمَلِ إِلَى الْعَامِلِينَ عِنْدَهُ، وَيَطْلُبُ مِنْهُمْ فِيهَا الْقِيَامَ بِعَمَلٍ مِنْ الأَعْمَالِ، وَمِثْلُهَا الرَّدُّ عَلَيْهَا، وَهِيَ الَّتِي يَكْتُبُهَا الْعَامِلُونَ لِلْمُدِيرِ؛ لِيُبَلِّغُوهُ بِأَنَّهُمْ أَنْجَزُوا الأَعْمَالَ الَّتِي كَلَّفَهُمْ بِهَا.
وَمِنْ هَذِهِ الرَّسَائِلِ مَا يَكْتُبُهَا الْحَاكِمُ لِشَعْبِهِ، أَوْ الْوَزِيرُ لِمُوَظَّفِي وَزَارَتِهِ أَوْ مُدِيرُ الْمَدْرَسَةِ لِمُدَرِّسِيهِ أَوْ لِتَلاَمِيذِ مَدْرَسَتِهِ أَوْ لأَوْلِيَاءِ أُمُورِهِمْ، وَفِي الرِّسَالَةِ الْقَادِمَةِ نَوْعٌ آخَرُ، وَحَتَّى نَلْتَقِي بَلِّغْ تَحِيَّاتِي كُلَّ مَنْ لَدَيْكُمْ عَزِيزٌ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ،،
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْمِفْضَالِ كَرِيمِ الْخِصَالِ عَظِيمِ الْفِعَالِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَتَكْمِلَةً لِمَوْضُوعِ الرَّسَائِلِ أَقُولُ: هُنَاكَ رِسَالَةٌ أُخْرَى أَوْ نَوْعٌ آخَرُ مِنْ الرَّسَائِلِ هِيَ الرِّسَالَةُ الصَّحَفِيَّةُ أَوْ الرِّسَالَةُ الإِعْلامِيَّةُ، وَهِيَ الَّتِي يَكْتُبُهَا الشَّخْصُ إِلَى صَحِيفَةٍ لِتَنْشُرَهَا فِيهَا، أَوْ إِلَى وَسِيلَةٍ أُخْرَى لِيُذِيعَهَا كَالْمِذْيَاعِ أَوْ التِّلْفَازِ، يُعَبِّرُ فِيهَا عَنْ رَأْيٍ أَوْ يَنْقُدُ فِيهَا مَقَالاً أَوْ يَكْتُبُ فِيهَا بَحْثًا عِلْمِيًّا أَوْ تَارِيخِيًّا أَوْ ثَقَافِيًّا أَوْ فَنِّيًّا عَلَى حَلَقَاتٍ مُتَّصِلَةٍ إِذَا كَانَ مِنْ الْعُلَمَاءِ أَوْ الْبَاحِثِينَ أَوْ الطُّلاَّبِ الْمُجْتَهِدِينَ.
وَهُنَاكَ مِنْ الرَّسَائِلِ مَا يَسْأَلُ فِيهَا عَنْ أَمْرٍ وَيَطْلُبُ الرَّدَّ عَلَيْهِ وَهَذِهِ كَثِيرَةٌ كَمَا سَتَرَى فِي الرَّسَائِلِ التَّالِيَةِ، وَفِي الْخِتَامِ لَكَ وَلِلأُسْرَةِ وَلِلأَهْلِ التَّحِيَّةَ وَالسَّلامَ مِنِّي وَمِنْ الإِخْوَةِ وَالأَحِبَّةِ.
والسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ الْكَرِيمِ صَاحِبِ الْخُلُقِ الْعَظِيمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَهَذِهِ أَوَّلُ رِسَالَةٍ أَكْتُبُهَا لَكَ بَعْدَ أَنْ عَرَفَتُ أَنْوَاعَ الرَّسَائِلِ كَتَبْتُهَا لَكَ لأُخْبِرَكَ فِيهَا أَنِّي أَتْمَمْتُ دِرَاسَةَ الأَحْرُفِ الْعَرَبِيَّةِ، وَتَعَلَّمْتُ قِرَاءَةَ الْكَلِمَاتِ الْعَرَبِيَّةِ، وَقِرَاءَةَ الْجُمَلِ الْعَرَبِيَّةِ، وَتَعَلَّمْتُ الْمُحَادَثَةَ، وَعَرَفْتُ أَهَمَّ التَّعْبِيرَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِي اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَكُنْتُ أَكْتُبُ مَا أَقْرَأُ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَهَذِهِ الرِّسَالَةُ دَلِيلٌ عَلَى مَا أَقُولُ، وَسَأَكْتُبُ لَكَ عَنْ كُلِّ تَقَدُّمٍ أُحَقِّقُهُ إِنْ شَاءَ اللهُ، بَلِّغُوا تَحِيَّاتِنَا كُلَّ مَنْ عِنْدَكُمْ وَلَعَلَّكُمْ جَمِيعًا بِخَيْرٍ، وَكُلُّ مَنْ عِنْدَنَا بِخَيْرٍ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ الْكَرِيمِ صَاحِبِ السِّيرَةِ الطَّيِّبَةِ الذَّكِيَّةِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ كَتَبْتُ لَكَ رِسَالَةً أَخْبَرْتُكَ فِيهَا أَنِّي تَعَلَّمْتُ الأَحْرُفَ الْعَرَبِيَّةَ، وَالْكَلِمَاتِ الْعَرَبِيَّةَ، وَالْجُمَلَ الْعَرَبِيَّةَ، وَالْمُحَادَثَةَ، وَأَهَمَّ التَّعْبِيرَاتِ، وَبَدَأْتُ أَتَعَلَّمُ الرَّسَائِلَ الْعَرَبِيَّةَ، وَهَذِهِ الرِّسَالَةُ أَطْلُبُ مِنْكَ رَأْيَكَ فِيهَا؛ لِكَيْ أَتَشَجَّعَ وَأَسْتَمِرَّ فِي كِتَابَةِ الرَّسَائِلِ الَّتِي أُعَبِّرُ فِيهَا عَنْ رَأْيِي، وَإِنْ وَجَدْتَ فِيهَا مَا يَحْتَاجُ إِلَى نُصْحٍ وَإِرْشَادٍ فَانْصَحْنِي وَأَرْشِدْنِي، فَالإِنْسَانُ يَتَعَلَّمُ مِنْ أَخِيهِ، وَلَيْسَ لِلْعِلْمِ نِهَايَةٌ، وَأُبَلِّغُكَ تَحِيَّاتِي وَأَشْوَاقِي، وَتَحِيَّاتِ الإِخْوَةِ وَالأَهْلِ وَالأَحْبَابِ، وَكُلُّهُمْ بِخَيْرٍ وَيُسَلِّمُونَ عَلَيْكُمْ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْحَبِيبِ كَرِيمِ الْخِصَالِ حَمِيدِ السَّجَايَا جَمِيلِ الشِّيَمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ كُنْتُ فِي شَوْقٍ لِتَعَلُّمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَقِرَاءَتِهَا وَالْكِتَابَةِ بِهَا، وَالْيَوْمَ أَشْعُرُ بِسَعَادَةٍ وَأَنَا أَتَعَلَّمُهَا، حَتَّى أَسْتَطِيعَ أَنْ أَتَفَاهَمَ مَعَ أَهْلِ الْبِلاَدِ الَّذِينَ أَعْمَلُ مَعَهُمْ فِي الْمَكْتَبِ، وَمَعَ التُّجَّارِ الَّذِينَ أَتَعَامَلُ مَعَهُمْ فِي السُّوقِ وَمَعَ الزُّمَلاءِ الَّذِينَ يَتَعَلَّمُونَ مَعِي فِي الْمَدْرَسَةِ الإِسْلامِيَّةِ؛ لأَنَّ ذَلِكَ مِمَّا يَجْعَلُنِي أَشْعُرُ بِالسَّعَادَةِ وَالسُّرُورِ، وَنَحْنُ هُنَا بِخَيْرٍ وَلاَ يَنْقُصُنَا إِلاَّ مُشَاهَدَتِكُمْ، نَرْجُو أَنْ نَلْتَقِي عَلَى خَيْرٍ، بِلِّغُوا تَحِيَّاتِنَا الأَهْلَ وَالأَحْبَابَ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ،،
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ كَرِيمِ الأَخْلاَقِ عَظِيمِ الْفِعَالِ مَحْمُودِ الْمَقَالِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ تَعَلَّمْتُ الْقِرَاءَةَ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِجَانِبِ الْكِتَابَةِ بِهَا، وَأَسْتَطِيعُ الآنَ أَنْ أَقْرَأَ رَسَائِلَكَ الَّتِي تُرْسِلُهَا إِليَّ وَأَسْتَطِيعُ أَنْ أَكْتُبَ لَكَ الرَّدَّ عَلَيْهَا حَتَّى يَعْرِفَ كُلٌّ مِنَّا أَخْبَارَ الآخَرِ وَيَعِيشَ مَعَهُ ظُرُوفَهُ وَيُسَاعِدَهُ فِي تَحِسْيِنِ هَذِهِ الظُّرُوفِ، وَكَذَلِكَ أَنْتَظِرُ مِنْكَ أَنْ تَكْتُبَ لِي، وَأَكْتُبُ لَكَ؛ فَالْكِتَابَةُ نِصْفُ الْمُشَاهَدَةِ، وَإِلَى أَنْ نَلْتَقِي أَرْجُو أَنْ تَدُومَ الْمُرَاسَلَةُ، بَلِّغْ تَحِيَّاتِي مَنْ عِنْدَكُمْ مِنَ الأَهْلِ وَالأَحْبَابِ، وَمِنْ الأُخْوَةِ وَالزُّمَلاَءِ، وَنَحْنُ هُنَا بِخَيْرٍ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأُسْتَاذِ الْكَرِيمِ ذِيِ الْخُلُقِ الْحَمِيدِ وَالْفَضْلِ الْعَمِيمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ اسْتَفَدْتُ كَثِيرًا مِنْ هَذِهِ الدُّرُوسِ الَّتِي تَلَقَّيْتُهَا عَلَى يَدَيْكَ فِي اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَأَصْبَحْتُ الْيَوْمَ قَادِرًا عَلَى أَنْ أَقْرَأَ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَأَنْ أَكْتُبَ الرَّسَائِلَ، وَهَذِهِ رِسَالَتِي إِلَيْكَ لأَشْكُرَكَ عَلَى الْجُهْدِ الَّذِي تَقُومُ بِهِ حَتَّى تَصِلَ بِنَا إِلَى مَا وَصَلْنَا إِلَيْهِ مِنْ التَّقَدُّمِ.. جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا، وَمَنْ هُنَا الإِخْوَةِ وَالأَهْلِ يَهْدُونَكُمْ السَّلاَمَ، وَيَدْعُونَ لَكُمْ بِالصِّحَّةِ وَالسَّعَادَةِ، وَيَنْتَظِرُونَ مِنْكُمْ مَا يُحَقِّقُ الْخَيْرَ مِنْ دَوَامِ الْمُرَاسَلَةِ لِزِيَادَةِ الاسْتِفَادَةِ الْعِلْمِيَّةِ مِنْ عِلْمِكُمْ النَّافِعِ وَبْحِرُكُمْ الْفَيَّاضِ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ،،
تِلْمِيذُكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ التِّلْمِيذِ النَّجِيبِ صَاحِبِ الْمَثَلِ الأَعْلَى فِي الأَدَبِ وَالْخُلُقِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ وَصَلَتْنِي رِسَالَتُكَ، فَسُرِرْتُ بِهَا سُرُورًا عَظِيمًا؛ لأَنَّهَا تَدُلُّ عَلَى أَنَّكَ تَعَلَّمْتَ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ وَخَطَوْتَ فِيهَا خُطُواتٍ وَاسِعَةً حَتَّى أَصْبَحْتَ قَادِرًا عَلَى كِتَابَةِ الرَّسَائِلِ، وَهَذَا أَمْرٌ عَظِيمٌ؛ لأَنَّهُ تَقَدُّمٌ كَبِيرٌ فِي وَقْتٍ قَصِيرٍ، فَإِلَى الأَمَامِ وَاللهُ مَعَكُمْ وَالإِخْوَةُ وَالأَهْلُ هُنَا يَفْرَحُونَ بِنَجَاحِكُمْ وَتَقَدُّمِكُمْ وَيَرْجُونَ مِنْ اللهِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ، بَلِّغُوا تَحِيَّاتِهِمْ كُلَّ مَنْ عِنْدَكُمْ عَزِيزٌ مِنْ الأَهْلِ وَالأَحْبَابِ وَالإِخْوَةِ الزُّمَلاءِ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أُسْتَاذُكَ
دُبَيّ فِي : / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْعَزِيزِ كَرِيمِ الأَخْلاَقِ مَحْمُودِ الْخِصَالِ شَرِيفِ الأَفْعَالِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ أَصْبحَتَ – وَالْحَمْدُ للهِ – قَادِرًا عَلَى الْقِرَاءَةِ وَالْكِتَابَةِ، وَأُرِيدُ أَنْ أَقْرَأَ بَعْضَ الْكُتُبِ الَّتِي تُسَاعِدُنِي فِي الدُّرُوسِ، فَقَدْ كَانَ مِنْ أَعَزِّ أَحْلامِي أَنْ أَقْرَأَ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بَعْدَ أَنْ سَمِعْتً عَنْ جَمَالِهَا، وَأَنَّهَا لُغَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ، فَكَتَبْتُ لَكَ هَذِه الرِّسَالَةَ لِتَدُلَّنِي عَلَى الْمَكَانِ الَّذِي أَجِدُ فِيهِ هَذِهِ الْكُتُبَ، ثُمَّ تُفِيدُنِي عَنْ طَرِيقَةِ الْحُصُولِ عَلَيْهَا، وَأَكُونُ لَكَ مِنْ الشَّاكِرِينَ، فَأَنْتَ أَخِي وَأَنْتَ نِعْمَ الأَخِ وَالصَّدِيقِ، لَعَلَّكَ بِخَيْرٍ وَلَعَلَّ الأَهْلَ عِنْدَكَ بِخَيْرٍ بَلِّغْهُمْ سَلاَمِي وَتَحِيَّاتِي، وَدُمْتُمْ مُوَفَّقِينَ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْكَرِيمِ عَالِي الْهِمَّةِ صَاحِبِ الْفَضْلِ وَالْمِنَّةِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ وَصَلَتْنِي رِسَالِتُكَ الَّتِي تَسْأَلُ فِيهَا عَنْ الُكُتُبِ، وَأُحِبُّ أَنْ أَقُولُ لَكَ إِنَّ مَكْتَبَةَ الْمُؤَسَّسَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ لِلتَّرْبِيَّةِ وَالتَّعْلِيمِ قَرِيبَةً مِنْكَ، وَفِيهَا الْكُتُبُ الَّتِي تَطْلُبُهَا وَغَيْرُهَا مِنْ الْكُتُبِ الثَّقَافِيَّةِ وَالْعِلْمِيَّةِ، وَلِلْمَكْتَبَةِ أَمِينٌ يَتَوَلَّى إِعَارَةَ الْكُتُبِ وَاسْتِعَادَتِهَا، وَفَّقَكَ اللهُ وَنَحْنُ فِي خِدْمَتِكَ وَرَهْنُ إِشَارَتِكَ فِيمَا تُرِيدُهُ؛ لأَنَّنَا أَهْلٌ وَإِخْوَةٌ، وَالنَّاسُ بِخَيْرٍ مَا تَعَاوَنُوا، قَالَ تَعَالَى: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)
وَقَال الشَّاعِرُ:
النَّاسُ لِلنَّاسِ مِنْ بَدْوٍ وَحَاضِرَةٍ بَعْضٌ لِبَعْضٍ وَإِنْ لَمْ يَشْعُرُوا خَدَمُ
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ وَالزَّمِيلِ الْكَرِيمِ شَرِيفِ الْفِعَالِ حَمِيدِ الْخِصَالِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ ذَهَبْتُ إِلَى مَكْتَبَةِ الْمُؤَسَّسَةِ الإِسْلامِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ لأَبْحَثَ عَنْ بَعْضِ الْكُتُبِ الْمُنَاسِبَةِ فَعَرَفْتُ أَمْرًا مُهِمًّا هُوَ أَنَّ الْمُؤَسَّسَةَ مُشْتَرِكَةُ فِي الإِنْتَرْنِت، وَهِيَ شَبَكَةُ الاتِّصَالاَتِ الْعَالَمِيَّةِ، وَلابُدَّ أَنَّكَ تَعْرِفُهَا: تَسْمَعُ عَنْهَا أَوْ تَتَعَامَلُ بِهَا، وَعُنْوَانُ الْمُؤَسَّسَةِ هُوَ www.lootah.com وَبِدُخُولِكَ إِلَى هَذَا الْعُنْوَانِ تَجِدُ أَنْشِطَةَ الْمُؤَسَّسَةِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَهَذَا أَمْرٌ يُسَاعِدُكَ هُنَا كَثِيرًا، وَتَسْتَطِيعُ أَنْ تَخْدُمَ إِخْوَانِكَ بَأْنْ تُرْشِدَهُمْ إِلَى هَذَا الْعُنْوَانِ لِيَسْتَفِيدُوا بِمَا تَبُثُّهُ الْمَدْرَسَةُ الإِسْلامِيَّةُ مِنْ بَرَامِجَ، وَفَّقَكَ اللهُ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأُسْتَاذِ مُعَلِّمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْعَظِيمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ رَأَيْتُ فَرْقًا بَيْنَ الْخَطِّ الَّذِي نَتَعَلَّمُ بِهِ وَالْخَطِّ الَّذِي يَكْتُبُ بِهِ بَعْضُ الْعَرَبِ رَسَائِلَهُمْ، وَأُرِيدُ أَنْ أَعْرِفَ السَّبَبَ فِي ذَلِكَ، فَهَلْ لَكَ أَنْ تَشْرَحَ لِي ذَلِكَ، وَأَكُونُ شَاكِرًا؛ لأَنَّكَ سَتُضِيفُ إِلَى أَفْضَالِكَ عَلَيْنَا فَضْلاً آخَرَ فَأَنْتَ مِمَّنْ قَالَ الرَّسُولُ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِيهِمْ : "إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ حَتَّى النَّحْلَةَ فِي جُحْرِهَا، وَحَتَّى الْحِيتَانَ فِي الْبَحْرِ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ" وَقَالَ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَافِعًا شَأْنَ الْعُلَمَاءِ: "الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ" فَاهْنَأْ بِمَنْزِلَتِكَ، وَاسْعَدْ بِكَوْنِكَ مُعَلِّمًا.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
تِلْمِيذُكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى ابْنِي الْعَزِيزِ، وَتِلْمِيذِي النَّجِيبِ الْمُقَدَّمِ فِي فَصْلِهِ الْمَحْبُوبِ مِنْ رَبْعِهِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَإِنَّ سُرُورِي كَانَ عَظِيمًا وَأَنَا أَقْرَأُ رِسَالَتَكَ لِذَكَائِكَ وَسُرْعَةِ انْتِبَاهِكَ، وَتَلْبِيَةً لِرَغْبَتِكَ أُفِيدُكَ بِأَنَّ الْخَطَّ الَّذِي تَتَعَلَّمُ بِهِ هُوَ خَطُّ النَّسْخِ، وَهُوَ الْخَطُّ الَّذِي تَسْتَخْدِمُهُ الْمَطَابِعُ فِي طَبْعِ الْكُتُبِ الْعَرَبِيَّةِ فِي كُلِّ بَلَدٍ عَرَبِيٍّ، وَأَمَّا الرَّسَائِلُ الأُخْرَى الَّتِي تُشِيرُ إِلَيْهَا فَهِيَ مَكْتُوبَةٌ بِالرِّقْعَةِ، وَهُوَ يَخْتَلِفُ عَنْ خَطِّ النَّسْخِ قَلِيلاً، وَهُنَاكَ خَطٌّ ثَالِثٌ هُوَ الْخَطُّ الْعُثْمَانِي، وَهُوَ الْخَطُّ الَّذِي كُتِبَ بِهِ الْمُصْحَفُ الشَّرِيفُ، نَفَعَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمْ بِهِ، بَلِّغُوا تَحِيَّاتِي الأَهْلَ وَالإِخْوَانَ، وَأَخْبِرُوهُمْ أَنَّنَا هُنَا بِخَيْرٍ وَلاَ يَنْقُصُنَا إِلاَّ أَنْ نَطْمَئِنَّ عَلَيْكُمْ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
مُعَلِّمُكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ الْكَرِيمِ مَنْ لَهُ فِي الْفَضْلِ بَاعٌ طَوِيلٌ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَإِنِّي حَدِيثُ عَهْدٍ بِدَوْلَةِ الإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ، وَأُرِيدُ أَنْ تُزَوِّدُونِي بِبَعْضِ الْمَعْلُومَاتِ الضَّرُورِيَّةِ عَنْ هَذِهِ الدَّوْلَةِ الَّتِي أَعِيشُ عَلَى أَرْضِهَا، وَأَعْمَلُ بِهَا، وَأَتَعَلَّمُ بِمُؤَسَّسَاتِهَا فِي بِيئَةٍ أَعْرِفُهَا، وَبَيْنَ قَوْمٍ أَعْرِفُ بَعْضَ عَادَاتِهِمْ وَخِصَالِهِمْ حَتَّى يَسْهُلَ عَلَيَّ التَّعَامُلُ مَعَهُمْ فَهَلْ تُسَاعِدُنِي؟ أَرْجُو ذَلِكَ وَأَنَا فِي انْتِظَارِ الرَّدِّ مَعَ تَمَنِّيَّاتِي لَكَ وَلِلأَهْلِ وَالإِخْوَانِ بِالصِّحَّةِ وَالسَّعَادَةِ وَالتَّوْفِيقِ، وَكُلُّ مَنْ عِنْدَنَا بِخَيْرٍ وَيُسَلِّمُونَ عَلَيْكُمْ دَاوِمُوا مُرَاسَلَتِنَا لِنَطْمَئِنَّ عَلَيْكُمْ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ،،
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى أَخِي الْحَبِيبِ الْوَدُودِ وَالأُسْتَاذِ الْكَبِيرِ ذِي الْفَضْلِ الْعَظِيمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ مَضَتْ مُدَّةٌ طَوِيلَةٌ لَمْ نَسْعَدْ فِيهَا بِلُقْيَاكَ، وَلَمْ نَتَمَتَّعْ فِيهَا بِحَدِيثِكَ الْعَذْبِ حَتَّى زَادَ شَوْقُنَا إِلَيْكَ، فَكَتَبْنَا لَكَ هَذِهِ الرِّسَالَةَ نُعَبِّرُ فِيهَا عَنْ هَذَا الشُّوْقِ، وَنَرْجُوكَ أَنْ تُشَرِّفَنَا بِزِيَارَتِكَ لَنَا لِنَسْعَدَ بِهَا وَنَأْمَلَ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الزِّيَارَةُ قَرِيبَةً قَبْلَ أَنْ يَنْتَهِي شَهْرُ رَمَضَانَ الْكَرِيمَ، وَكُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِخَيْرٍ فَلَنْ تُغْنِي الرَّسَائِلُ مَعَ أَهَمِّيَتِهَا عَنْ اللِّقَاءَاتِ الشَّخْصِيَّةِ الَّتِي تُطْفِئُ حَرَّ الشَّوْقِ، وَتَسُرُّ النُّفُوسَ وَحَتَّى يَتِمَّ اللِّقَاءُ نَرْجُو لَكُمْ الصِّحَّةَ وَالسَّلامَةَ وَالسَّعَادَةَ وَالتَّوْفِيقَ، بَلِّغُوا تَحِيَّاتِنَا كُلَّ مَنْ لَدَيْكُمْ عَزِيزٌ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى أَخِي الْمُخْلِصِ الْمُشْتَاقِ ذِي الْقَلْبِ الْكَبِيرِ وَالْعَاطِفَةِ الْفَيَّاضَةِ الأُسْتَاذِ/ ....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ سَعِدْتُ بِوُصُولِ رِسَالَتِكَ الَّتِي تُعَبِّرُ فِيهَا عَنْ الشَّوْقِ إِلَيْنَا وَالرَّغْبَةِ فِي زِيَارَتِنَا لَكَ، وَالْوَاقِعُ أَنَّنَا نَشْعُر بِهَذَا الشُّعُورِ نَفْسِهِ، وَكُنَّا نُفَكِّرُ فِي هَذِهِ الزِّيَارَةِ قَبْلَ وُصُولِ خِطَابِكَ هَذَا، وَتلْبِيَةً لِرَغْبَتِكَ سَأَكُونُ عِنْدَكُمْ قَبْلَ أَنْ يَنْتَهِي شَهْرُ رَمَضَانَ الْكَرِيمِ؛ لِيَكُونَ الْعِيدُ عِيدَيْنِ: عَيدُ الْفَرْحَةِ بِانْتِهَاءِ الصِّيَامِ، وَعِيدُ الْفَرْحَةِ بِلِقَاءِ الأَحْبَابِ، وَكُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِخَيْرٍ، فَفِي الْعِيدِ تَلْتَقِي الأُسَرُ وَتَشْتَرِكُ فِي الاحْتِفَالِ بَأَفْرَاحِ الْعِيدِ، وَنُحِبُّ أَنْ نَكُونَ مَعَكُمْ لِنُشَارِكَكُمْ الأَفْرَاحَ، وَحَتَّى نَلْتَقِي بَلِّغُوا تَحِيَّاتِنَا كُلَّ مَنْ عِنْدَكُمْ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ الْعَزِيزِ كَرِيمِ السَّجَايَا عَظِيمِ الشِّيَمِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَشْتَرِيَ بَعْضَ الأَغْرَاضِ، وَلاَ أَعْرِفُ الأَسْوَاقَ هُنَا؛ لأَنِّي جَدِيدٌ فِي هَذَا الْبَلَدِ، وَأَوَدُّ أَنْ تُسَاعِدَنِي فِي هَذَا الأَمْرِ بَأَنْ تَصْحَبَنِي إِلَى السُّوقِ لأَشْتَرِيَ هَذِهِ الأَغْرَاضَ، فَفِي السُّوقِ الْمَأْكَلَ وَالْمَشْرَبَ، وَإِلَى السُّوقِ نَمْشِي فَنَتَريَّضُ، وَفِي الطَّرِيقِ نَحْكِي فَنَتَسَلَّى وَنُرَوِّحُ عَنْ أَنْفُسِنَا مَشَّقَةَ الْعَمَلِ، وَأَنْتَ صَاحِبُ الْحَقِّ فِي اخْتِيَارِ الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ، وَأَكُونُ لَكَ مِنْ الشَّاكِرِينَ، فَهَكَذَا يَكُونُ التَّعَاوُنُ بَيْنَ الأَهْلِ وَالإِخْوَانِ، وَإِلَى أَنْ نَلْتَقِي أَرْجُو أَنْ تُبَلِّغُوا سَلامِي وَسَلاَمَ الأَهْلِ وَالأَحْبَابِ، وَدُمْتُمْ مُوَفَّقِينَ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ وَالزَّمِيلِ الَّذِي نَعْتَزُّ بِأُخُوَّتِهِ وَنَفْخَرُ بِزَمَالَتِهِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ وَصَلَتْنِي رِسَالَتُكَ الَّتِي تَطْلُبُ مِنِّي فِيهَا أَنْ أَصْحَبَكَ إِلَى السُّوقِ لِنَشْتَرِيَ بَعْضَ الأَغْرَاضِ، وِإِنِّي عَلَى أَتَمِّ اسْتِعْدَادٍ لِتَلْبِيَةِ طَلَبِكَ، فَهَذَا وَاجِبٌ عَلَيَّ أَقُومُ بِهِ وَأَنَا مَسْرُورٌ، وَلَيْتَنَا نَلْتَقِي فِي صَلاةِ الْمَغْرِبِ بِمَسْجِدِ حَيِّكُمْ لِنَنْطَلِقَ مِنْ هُنَاكَ إِنْ شَاءَ اللهُ؛ فَفِي هَذَا الْمَسْجِدِ يَلْتَقِي الأَحِبَّةُ وَالإِخْوَانُ وَالأَهْلُ وَالْجِيرَانُ، وَيَطْمَئِنَّ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، وَيَتَعَاوَنُونَ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَالْتِقَاؤُنَا فِي الْمَسْجِدِ يُحَقِّقُ لَنَا أَنْ نَسْتَفِيدَ بِمَا نَسْمَعُ أَوْ نَقْرَأُ أَوْ نُصَلِّي.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ الْكَرِيمِ ذِي الْعَطَايَا وَالْمِنَنِ/ .....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَإِنِّي أَشْعُرُ بِالْوِحْدَةِ فِي السَّكَنِ أَحْيَانًا وَأَبْحَثُ عَمَّا أَتَسَلَّى بِهِ، وَأَقْضِي وَقْتِي بَعْدَ الْعِبَادَةِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ وَاسْتِذْكَارِ الدُّرُوسِ فَلاَ أَجِدُ، فَفَكَّرْتُ فِي شِرَاءِ مِذْيَاعٍ صَغِيرٍ أَسْتَمِعُ مِنْهُ إِلَى الأَخْبَارِ وَبَعْضِ الْمَوْضُوعَاتِ النَّافِعَةِ؛ فَالْمِذْيَاعُ وَالتِّلْفَازُ يُمْكِنُ أَنْ يُحَقِّقَ الإِنْسَانُ فِيهِمَا نَفْعًا عَظِيمًا، وَيُمْكِنُ أَنْ يَجْنِيَ مِنْ وَرَائِهِمَا ضَرَرًا جَسِيمًا حَسْبَ اسْتِخْدَامِهِ لَهُمَا، وَأُرِيدُ أَنْ تَصْحَبَنِي إِلَى السُّوقِ لِنَشْتَرِيَ هَذَا الْجِهَازَ؛ فَمَعْلُومَاتِي عَنْ الْمَدِينَةِ وَعَنْ الأَجْهِزَةِ وَالأَسْعَارِ قَلِيلَةٌ، وَسَأَنْتَظِرُكَ، وَجَزَاكَ اللهُ خَيْرًا، وَيُمْكِنُ أَنْ نَزُورَ أَخَانَا فِي اللهِ كَمَا حَثَّنَا عَلَى ذَلِكَ الرَّسُولُ الْكَرِيمُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِنَكْتَسِبَ الأَجْرَ وَالثَّوابَ، تَحِيَّاتِي لَكُمْ وَلِلأَهْلِ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأُسْتَاذِ الْفَاضِلِ كَرِيمِ السَّجَايَا وَالشِّيَمِ/ مُدِيرُ الْمَدْرَسَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ.
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ اسْتَمَعْتُ إِلَى طَالِبٍ صَغِيرِ السِّنِّ يِقْرَأُ الْقُرْآنَ قِرَاءَةً جَيِّدَةً كَأَنَّهُ أَحَدُ الْقُرَّاءِ الْمَشْهُورِينَ الْكِبَارِ، لَوْلاَ نَبَرَاتُ صَوْتِهِ الدَّالَّةُ عَلَى أَنَّهُ فَتًى صَغِيرٌ، فَسَأَلْتُ عَنْهُ وَعَرَفْتُ أَنَّهُ ابْنُ مَدْرَسَتِكُمْ، وَأَنَّهُ لَيْسَ وَحْدَهُ الَّذِي يُجِيدُ تِلاَوَةَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ، فَتَلامِيذُ الْمَدْرَسَةِ جِمِيعُهُمْ يُجِيدُونَ التِّلاوَةَ بِجَانِبِ الْعُلُومِ الأُخْرَى.
وَتِلْكَ يَا أَخِي مِنَّةٌ كَبِيرَةٌ وَفَضْلٌ عَظِيمٌ، فَالْحَمْدُ للهِ وَالشُّكْرُ لَكُمْ عَلَى مَا بَذَلْتُمْ مِنْ جُهْدٍ وَصَلَ بِالتَّلامِيذِ إِلَى الْمُسْتَوَى الْجَمِيلِ، وَأَرْجُو أَنْ تَحْمِلَ عَنِّي هَذَا الشُّكْرَ لِلأَسَاتِذَةِ وَالأَنْبَاءِ، وَاحْمِلُوا لَهُمْ مَعَ هَذَا الشُّكْرِ تَحِيَّاتِي.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأُسْتَاذِ الْفَاضِلِ كَرِيمِ السَّجَايَا وَالشِّيَمِ/ مُدِيرُ الْمَدْرَسَةِ الإِسْلامِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ.
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ اسْتَمْتَعْتُ بِمَا رَأَيْتُ فِي مَسْجِدِ الْمَدْرَسَةِ عَقِبَ صَلاةِ الْعَصْرِ فِي أَحَدِ الأَيَّامِ مِنْ نَشَاطٍ طُلاَّبِيٍّ رَائِعٍ، رَأَيْتُ تَلاَمِيذَ صِغَارًا يَقِفُونَ خُطَبَاءَ كَأَنَّهُمْ عَلَى مَنَابِرَ، لاَ رَهْبَةٌ وَلاَ خَوْفٌ؛ بَلْ انْطِلاَقٌ وَإِلْقَاءٌ فِي شَجَاعَةٍ أَدَبِيَّةٍ بِلُغَةٍ صَحِيحَةٍ، وَهُمْ صِغَارٌ لَمْ يُجَاوِزُوا السَّنَوَاتِ الْعَشْرَ أَوْ لَمْ يَصِلُوا إِلَيْهَا، بَارَكَ اللهُ فِيهِمْ وَفِيكُمْ، وَجَزَاكُمْ اللهُ خَيْرًا، وَأُحِبُّ بِهَذِهِ الْمُنَاسَبَةِ أَنْ تَحْمِلُوا عَنِّي مَزِيدًا مِنْ التَّقْدِيرِ وَالتَّكْرِيمِ لِهَؤُلاَءِ الْخُطَبَاءِ الصِّغَارِ، وَأَمَلِي الْكَبِيرِ فِي أَنْ يَكُونُوا دُعَاةً إِسْلاَمِيِّينَ نَافِعِينَ، بَلِّغُوا عَنَّا هَذَا التَّقْدِيرَ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الزَّمِيلِ الْكَرِيمِ الْجَلِيلِ الْمَحْمُودِ خُلُقُهُ وَالْمَشْكُورِ فَضْلُهُ/ ....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَتَلْبِيَةً لِرَغْبَتِكَ، وَإِجَابَةً لِمَطْلَبِكَ فِي رِسَالَتِكَ السَّابِقَةِ أُخْبِرُكَ بِأَنَّ دَوْلَةَ الإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ تَكَوَّنَتْ فِي الثَّانِي مِنْ دِيسَمْبرَ عَامَ وَاحِدٍ وَسَبْعِينَ وَتُسْعُمِائَةٍ وَأَلْفٍ مِنْ سَبْعِ إِمَارَاتٍ هِيَ: أَبُو ظَبْيٍ وَهِيَ الْعَاصِمَةٍ، ودُبَيٌّ دُرَّةُ الْخَلِيجِ وَالشَّارِقَةُ وَعَجْمَانُ وَأُمُّ الْقِوِينَ وَرَأْسُ الْخَيْمَةِ وَالْفُجِيرَةُ، وَأَصْبَحَتْ هَذِهِ الإِمَارَاتُ مِنْ ذَلِكَ التَّارِيخِ دَوْلَةً وَاحِدَةً، وَصَارَتْ عُضْوًا فِي الأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ، وَعُضْوًا فِي جَامِعَةِ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ وَالْمُؤْتَمَرِ الإِسْلامِيِّ، ثُمَّ مَجْلِسَ التَّعَاوُنِ الْخَلِيجِيِّ، وَإِلَى رِسَالَةٍ قَادِمَةٍ أُفِيدُكَ فِيهَا بِمَا تُرِيدُ مِنْ مَعْلُومَاتٍ أُخْرَى، بَلِّغْ تَحِيَّاتِي الأَهْلَ وَالأَحِبَّةَ، وَمَنْ هُنَا الزُّمَلاَءُ وَالإِخْوَانُ يَهْدُونَكُمْ التَّحِيَّةَ وَيَدْعُونَ لَكُمْ بِالتَّوْفِيقِ وَالسَّدَادِ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ الأَمْجَدِ صَاحِبِ الْمَكَانَةِ الْعَالِيَةِ الْمَرْمُوقَةِ/ ......
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَقَدْ سَأَلَنِي ابْنِي الصَّغِيرُ عَنْ الْمَوَاعِيدِ الَّتِي نُصَلِّي فِيهَا الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَةَ كُلَّ يَوْمٍ، فَقُلْتُ: نُصَلِّي الظُّهْرَ عِنْدَ الزَّوَالِ، فَسَأَلَنِي مَا مَعْنَى الزَّوَالِ؟ فَقُلْتُ لَهُ: عِنْدَمَا تَمِيلُ الشَّمْسُ عَنْ وَسَطِ السَّمَاءِ، وَنُصَلِّي الْعَصْرَ عِنْدَمَا يَصِيرُ ظِلُّ كُلِّ شَيْءٍ مِثْلَهُ، وَنُصَلِّي الْمَغْرِبَ بَعْدَ أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ، وَنُصَلِّي الْعِشَاءَ عِنْدَمَا يَزُولُ الشَّفَقُ الأَحْمَرُ مِنْ السَّمَاءِ، وَنُصَلِّي الْفَجْرَ بَعْدَ أَنْ يَتَبَيَّنَ النُّورَ مِنَ الظَّلاَمِ، فَاقْتَنَعَ ابْنِي؛ وَلَكِنِّي فَكَّرْتُ فِي الَّذِي حَدَّدَ لَنَا هَذِهِ الْمَوَاقِيتَ، فَكَتَبْتُ لَكَ لَعَلَّكَ تُخْبِرُنِي، وَجَزَاكَ اللهُ خَيْرًا، وَلَكَ مِنِّي وَمِنْ ابْنِي الصَّغِيرِ الشُّكْرَ الْجَزِيلَ لَكَ، وَلِكُلِّ مَنْ يَضُمُّهُ مَجْلِسُكَ السَّعِيدُ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَخِ الْفَاضِلِ كَرِيمِ الأَخْلاَقِ مَحْمُودِ الْفِعَالِ حَمِيدِ الْخِصَالِ/....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَرَدًّا عَلَى رِسَالَتِكَ الَّتِي تَطْلُبُ مِنِّي فِيهَا مَعْرِفَةَ مَنْ عَلَّمَنَا هَذِهَ الأَوْقَاتَ، أَقُولُ: إِنَّ الَّذِي عَلَّمَنَا هَذِهِ الأَوْقَاتِ هُوَ الرَّسُولُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَدْ أَخْبَرَنَا أَنَّ جِبْرِيلَ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - نَزَلَ عَلَيْهِ وَصَلَّى بِهِ الْفَرَائِضَ الْخَمْسَةَ فِي الأَوْقَاتِ الَّتِي ذَكَرْنَاهَا، وَلِكُلِّ فَرْضٍ بِدَايَةٌ وَنِهَايَةٌ، فَهَذِهِ هِيَ الْبِدَايَاتِ، وَفِي الْيَوْمِ التَّالِي نَزَلَ جَبْرِيلُ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - فَصَلَّى بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الأَوْقَاتَ الْخَمْسَةَ مَرَّةً أُخْرَى لَكِنْ فِي آخِرِ الْوَقْتِ.
وَفِي رِسَالَةٍ أُخْرَى سَأُخْبِرُكَ بِآخِرِ الأَوْقَاتِ، وَإِنِّي لَسَعِيدٌ بِهَذِهِ الرَّسَائِلِ الْقَيِّمَةِ، وَأَنْتَظِرُ مِنْكَ الْمَزِيدَ، وَلَكَ وَلِلأَهْلِ مِنِّي أَطْيَبَ التَّحِيَّاتِ مِنِّي وَمِنْ الأَهْلِ وَالأَحْبَابِ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.
الْمُخْلِصُ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَخِي الْفَاضِلُ وَزَمِيلِي الْكَرِيمُ وَصَدِيقِي الْوَفِيُّ وَخَلِيلِي الْمُخْلِصُ/....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَبَعْدُ: فَهَذِهِ الرِّسَالَةُ الَّتِي وَعَدْتُكَ أَنْ أُخْبِرَكَ فِيهَا عَنْ آخِرِ الأَوْقَاتِ، وَهِيَ كُلُّ فَرْضٍ يَنْتَهِي وَقْتُهُ عِنْدَ بِدَايَةِ الْفَرْضِ التَّالِي لَهُ، فَالظُّهْرُ يَنْتَهِي وَقْتُهُ عِنْدَمَا يَحِلُّ وَقْتُ الْعَصْرِ، وَالْعَصْرُ يَنْتَهِي عِنْدَمَا يَحِلُّ وَقْتُ الْمَغْرِبِ، وَالْمَغْرِبُ يَنْتَهِي وَقْتُهُ عِنْدَمَا يَحِلُّ وَقْتُ الْفَجْرِ، وَالْفَجْرُ يَنْتَهِي وَقْتُهُ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، هَذِهِ هِيَ النِّهَايَاتُ وَبَعْدَهَا يَكُونُ الْفَرْضُ قَضَاءً، وَكَانَتْ رَسَائِلُكَ هَذِهَ مَجَالَ مُنَاقَشَةٍ فِي مَجَالِ الأُسْرَةِ اسْتَفَادَ مِنْهَا الأَهْلُ وَالأَوْلاَدُ فَدَعَوْا لَكَ بِخَيْرٍ، نَرْجُو اللهَ أَنْ يَتَقَبَّلَ مِنْهُمْ الدُّعَاءَ.
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أَخُوكَ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَجَلِ الأَمْجَدِ وَالصَّدِيقِ الأَوْحَدِ طَالِبِ قِسْمِ اللُّغَاتِ بِالْمَدْرَسَةِ/....
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَى الدَّوَامِ، وَدُمْتُمْ بِخَيْرٍ وَنَحْنُ مِنْ فَضْلِ الْبَارِي عَلَى مَا تُحِبُّونَ حَرَّرْنَا هَذِهِ الْكَلِمَاتِ فِي هَذَا الصَّبَاحِ الْجَمِيلِ لِأَجْلِ التَّعَرُّفِ عَلَى قُدْرَتِكُمْ فِي الْمُرَاسَلاتِ وَجَوَابِهَا، أَرْجُو الْجَوَابَ عَلَى هَذِهِ الرِّسَالَةِ فِي وَقْتٍ قَصِيرٍ، وَلاَ تَقِلُّ عَنْ خَمْسَةِ أَسْطُرٍ، وَبِخَطٍّ حَسَنٍ وَعِبَارَاتٍ جَمِيلَةٍ وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ، أَبْلِغُوا سَلامَنَا مَنْ لَدَيْكُمْ عَزِيزٌ كَمَا مِنَّا كَافًّةً يُهْدُونَكُمْ السَّلاَمَ.
وَالِدُكُمْ
سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ آلُ لُوتَاهٍ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِلَى حَضْرَةِ الأَجَلِّ الأَمْجَدِ حَمِيدِ السَّجَايَا وَالشِّيَمِ/ سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ آلُ لُوتَاهٍ
سَلَّمَهُ اللهُ،، آمِينْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَى الدَّوَامِ، أَدَامَ اللهُ عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ نِعْمَةَ الإِسْلامِ، وَصَلَ كِتَابُكُمُ الْمُكَرَّمُ، وَالَّذِي أَعَادَ لَنَا الثِّقَةَ بِالنَّفْسِ وَفَهَّمَنَا مَا جَاءَ بِهِ خُصُوصًا عَنْ قُدْرَتِنَا عَلَى الْمُرَاسَلاتِ وَجَوَابِهَا، نَرْجُوا أَنْ نَكُونَ عِنْدَ حُسْنِ ظَنِّكُمْ بِنَا؛ وَلَكِنْ نَحْتَاجُ إِلَى تَكْرَارٍ وَمُتَابَعَةٍ، هَذَا مَا لَزِمَ وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ، أَبْلِغُوا سَلامَنَا مَنْ حَضَرَ مَقَامَكُمُ الشَّرِيفَ، كَمَا مِنَّا الْجَمِيعُ يُهْدُونَكُمْ السَّلاَمَ.
عَنْ طُلاَّبِ قِسْمِ اللُّغَاتِ
دُبَيّ فِي / / 14هـ
/ / 200م.
تدريبات على الرسائل
(1) اكتب رسالة إلى والدك تخبره بالتحاقك بدورة تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.
التمرينات والمناقشة:
1- أجب عن الأسئلة الآتية:
أ) متى جئت إلى دبي؟ ولماذا؟
ج)...................................................................
ب) مَنْ أول من قابلت في المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم؟
ج)...................................................................
جـ) هل تعلمت اللغة العربية قبل مجيئك؟
ج)...................................................................
2- املأ الفراغَ بالكلمة المناسبة مما بين القوسين:
أ- وصلت إلى................. للدراسة في ................ الإسلامية.
( المؤسسة- دبي)
ب- قَدَّمْتُ.............. إلى المسؤولين في المؤسسة فـ............. بي.
( الأوراق- رحَّبوا )
ج- يتعلم.............اللغةَ العربية في......... تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.
( شعبة- الطلاب )
د- في الشعبة................... تُحَدِّدُ................. كل طالب.
( لجنة- مُسْتَوى )
و- أسكن في................... المؤسسة، وأحضر.............. صباحاً.
( للدراسة- مساكن )
و- لنا................... نستريح فيه كلَّ........... | |||
( أسبوع- يوم الجمعة ) | |||
ز- نذهب إلى المسجد............. و ...... | |||
( قراءة القرآن- للصلاة ) | |||
ح- أحياناً ............... الأصدقاء، و................ نخرجُ للنُّزهة. | |||
( أحياناً- نزور ) | |||
ط- نتناول ................ الثلاثَ في ................... المؤسسة. | |||
( الوجبات- مطعم ) | |||
ي- نستذكر .................بعد صلاة .................... | |||
( الدروس- العِشاء ) | |||
3- صِلْ كلَّ جملةٍ في المجموعة (أ) بما يناسبها فِي المجموعة (ب) ثم أعد كتابتها: | |||
(أ) | | (ب) | |
1- والدي العزيز | | | 1- ونصلي الجُمُعة في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم |
2- الدراسة في المؤسسة باللغة العربية . | | | 2- لأن المسكن قريب من المؤسسة. |
3- كل طالـب لا يجيد اللغة العربية أو لا يتكلمها | | | 3- التي نزل بها القرآن الكريم |
4- أحْضُر للدراسة ماشيًا. | | | 4- السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته. |
5- نصلي الصلواتِ الخمسَ في مسجد المؤسسة | | | 5- يوجه إلى شعبة تعليم اللغة العربية. |
| | | |
الجواب | |||
1- ..................................................................... | |||
2- ..................................................................... | |||
3- ..................................................................... | |||
4- ..................................................................... | |||
5- ..................................................................... | |||
6- ..................................................................... | |||
4- رَتِّبِ الجملَ الآتيةَ لِتكوِّنَ منها فِقْرة، ثم أعِدْ كتابتَها: | |||
1- فَرَحَّبُوا بنا. | |||
2- ثُمَّ الْتَقَيْنا المسؤولين في المؤسسة الإسلامية. | |||
3- قَدَّمنا الأوراق. | |||
4- وَوَجَّهونا إلى شعبة تعليم اللغة العربية. | |||
5- وصلنا إلى دبي. | |||
6- نزلنا ضيوفاً على أصدقائنا. | |||
الجواب (.............................................................. ........................................................................ .......................................................................) | |||
5- أجِبْ عن الأسئلة الآتية: | |||
1- بِمَ تبدأ رسالتك؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
2- متى وصلتَ إلى دبي؟ وهل أنت مُشْتَاق إلى أهْلِكَ؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
.......................................................................... | |||
3 - مَنْ مِن المسؤولين قابلتَ في المؤسسة؟ ومَنْ أرسلك إلى القسم؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
.......................................................................... | |||
4- في أي مستوىً تَدْرسُ؟ وكم مستوىً في القسم؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
.......................................................................... | |||
5-ماذا تَتَعَلَّمُ في القسم؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
6- أين تتناولُ طعامك؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
7 - متى تستذكر دروسك؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
8- هل عندك وَقتٌ للراحةِ؟ ومتى؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
9- بأيِّ شيءٍ تَختِمُ رسالتك؟ | |||
ج)........................................................................ | |||
6- اكتُبْ رسالة إلى والدك تُخْبرُهُ فيها بوصولك إلى دبي، وانتِظَامِكَ في دراسةِ اللغة العربية: كلمات مساعدة:- | |||
1- الأسماء: |
الطَابعٌ | ج الطَوَابِعُ. |
الظَرف | ج ظروف. |
العنوان | ج عناوين. |
نزهة | ج نزَ5ٌ . |
اللَّجنة | ج اللّجان. |
ا لوَجْبة. | ج الوَجَبَات |
(الفَطُور - الغَداء - العَشَاء). | |
ساعي البريد. | |
الطوابع البريدية. | |
إلى اللقاء. | |
أهلاً وسهلاً. | |
2- الأفعال: | |
سلَّمَ | يُسَلِّمُِ. |
رحب بهِ | يرحِب. |
التقى | يلتقي. |
حَدَّدَ | يُحَدِّدُ. |
| |
ب- كلمات مساعدة؟ | |
مكتبُ البريد، صندوق البريد. | |
المرسِل والمُرْسَل إليه. |
بالبريد العاديّ | / المسجَّل | / الممتاز. |
البرقية، المطار الدُّوَلي. | ||
مدير المدرسة ، مدير الجامعة ، عميد الكلِّية. | ||
المُوَظَّف. | ||
العِمادة. | ||
الإدارة. | ||
سَافَر | يُسافِرُ. | |
وَصَلَ | يَصِلُ. | |
أقْلَعَتِ الطائرة | )تُقْلِعُ( |
(2) كيف تَقْضي وَقْتَكَ؟
التمرينات والمناقشة:
1- أجِبْ عن الأسئلة الآتية:
أ- لماذا تركتَ بلادك وجئت إلى المملكة العربية السعودية؟
ج) .....................................................................
أ- ماذا تريدُ أنْ تكونَ في مُسْتَقْبَل حَياتِك؟ وكيف تَصِلُ إلى أمَلِكَ؟
ج) .....................................................................
ج- أين تَسْكُنُ؟ وكيف تذهبُ إلى مَحَلِّ دراستِك؟
ج) .....................................................................
د- هل الوقتُ مُهِمٌ في حياةِ المسلم؟
ج) .....................................................................
2- رَتِّبْ الكلمات الآتية لتكوَّنَ من كل سَطْرٍ جملة:
1- الغداء - الأرُزَّ - أتناول - واللّحم - في - السمك - أوْ.
......................................................................
2- فَوَاكِهَ - آكُلُ - الغَداء - الشَّاي - وأشرب - بعد.
......................................................................
3- ساعةً - أذهبُ - وأنامُ - المهجع - إلى.
......................................................................
4- وأصلِّي - أَتَوَخهُ - ا لمسجد - مَعَ - ا لعَصْرَ - إلى - الجماعةِ.
......................................................................
3- املأ الفراغ بالكلمات المناسبة: أ- ............ قُبَيْلَ الفَجْرِ فَأتَوَضَّأ ثُمَّ .......... إلى المسجدِ لصلاةِ ...........مع الجماعةِ. |
ب- أعود إلى ........... ثم أقرأ ............ ثم أتناول........ . |
ج- أذهب إلى ............ في الساعة ....... صباحاً، وبعد انتهاء الحصة .......... نخرج إلى الجمعية التعاونية لـ................... . |
د- في الفسحة أذهب إلى ............. وأطَالِعُ في .............مفيدٍ . |
هـ- بُعيد أذان ........... تنتهي ............... ونخرج لنصَلِّي الظهر في .............ونَتَنَاولُ ..............في المطعم، ثم .......إلى المهجع لـ............... ثم نستذكر الدروسَ بعد العصر. |
و- تبدأ الدراسة ................في السابعة والنّصف، وتنتهي بُعَيد ........... أذان . |
ز- أسْتَذْكِرُ دروسي بعد .................. ثم ..................... لأسْتَيْقِظ............. |
4- صِلْ بين السؤالِ والجواب فيما يلي، ثم أعد كتابتها في المكان الخالي: |
السؤال | الجواب |
1- ماذا تفعل بعد الفَطورِ؟ | أذهبُ إلى المؤسسة ماشيًا. |
2- متى تدخل الفصلَ؟ | أطلبُ من المدرسِ أن يشرحه مرةً أخْرى. |
3- كيف تذهبُ إلى الجامعة؟ | أحْمِلُ كتبي وأتَوَجَّهُ إلى الشعبةِ. |
4- ماذا تعملُ في الفصل؟ | أدخلُ الفصل في الساعة السابعة والنصف. |
5- ماذا تفعل إذا لم تفَهم الدرسَ؟ | أنْتَبِهُ إلى شرح المدرس جيداً. |
1- .................................................................... |
2- .................................................................... |
3- .................................................................... | |
4- .................................................................... | |
5- .................................................................... | |
| |
5- اكتب جملتين عن كل ممّا يأتي: | |
أ- المسجد. | |
1- ............................ | 2- ............................ |
ب- المطعم. | |
1- ............................ | 2- ............................ |
ج- الفسحة. | |
1- ............................ | 2- ............................ |
د- المسكن. | |
1- ............................ | 2- ............................ |
6- أجب عن الأسئلة الآتية: | |
1- متى تستيقظُ؟ وماذا تفعل بعد صلاة الفجر؟ | |
ج) ..................................................................... | |
2- متى تَبْدَأ الدِّراسةُ الصَّبَاحِيَّةُ؟ وكيف تحضُر إلى الجامعة؟ | |
ج) ..................................................................... | |
3- متى الفُسْحةُ؟ ومتى تنتهي الدراسةُ الصباحية كلَّ يومٍ؟ | |
ج) ..................................................................... | |
4- أين تُصَلِّي الظُّهْرَ؟ وأين تتناولُ غداءَكَ؟ | |
ج) ..................................................................... |
5- ماذا تفعل قبل العصر؟ وبعده؟ |
ج) ..................................................................... |
6- ماذا تفعل بعد صلاة العشاء؟ |
ج) ..................................................................... |
7- (كيف تقضي يومك من الصباح إلى المساء؟ ) |
اكتب في هذا الموضوع مستفيدًا من هذه الكلمات. |
1- الأسماء: | ||||||||
البَلَدُ | ج بُلْدَان ، بلاد. | |||||||
الفسحة | ج فُسحٌ . | |||||||
المهجع | ج المهاجِعُ. | |||||||
المطعم | ج المطاعِمُ. | |||||||
الزمن : | ماضٍ، وحاضر ، ومستقبل. | |||||||
الأوقات | الفجر، | الضُّحى، | الظُّهر، | العصر، | المغربُ، | العشاء، | السَّحَرُ. | |
داعية إلى اللّه. | ||||||||
الليلُ والنهار. | ||||||||
شَرْح المدرسَ. | ||||||||
2- الأفعال: | |
تَوَجَّهَ | يَتَوَجَّهُ. |
تناول | يتناول . |
اِستيقظ | يستيقظ. |
اِنْتَبَهَ | ينتبه. |
ب- كلمات مساعدة: | ||||
وقت الفَراغ. | ||||
الهواية. | ||||
المكتبة. | ||||
الوجبات الثلاث: | الفَطور، | والغداء، | والعَشاء. | |
الزُّبْد، الجُبْن، الزَيتون، البيضُ المسلوق، البيضُ المقِليّ. | ||||
الملعب. | ||||
المباراة ج مباريات. | ||||
كرة السَّلةِ، كرة القدم، الكرةُ الطَائرةُ. | ||||
تارةً ... وتارةً. | ||||
أفْطَرَ | يُفْطِرُ. | |||
تَغَدَّى | يَتَغَدَّى. | |||
تعشّى | يَتَعشَّى. | |||
طبخ | يَطْبُخ. | |||
سَلَقَ | يَسلُق. | |||